يمكن أن يعمل المهندسون الميكانيكيون في كافّة القطاعات الصناعية تقريبًا نظرًا لمهاراتهم في حل المشكلات والتي يمكن تطبيقها على مجموعة متنوعة من التطبيقات التي تشمل (على سبيل المثال لا الحصر) تحويل الطاقة وتصنيعها ونقلها والعلوم الصحية والنقل. يستخدم المهندسون الميكانيكيون مبادئ العلوم لتصميم أنظمة وعمليات ومواد وأجهزة جديدة وتطويرها، واستكشاف الأخطاء وإصلاحها وتحليلها وتحسينها، وفيما يلي عدد قليل من العديد من مجالات الهندسة الميكانيكية التي يمكن لخريج جامعة خليفة أن يسهم بكفاءة في تطويرها:
تصميم مجموعة كبيرة ومتنوعة من المنتجات العملية وإنشاء أو تجديد الآلات لإنتاج سلع قيّمة بكفاءة.
تطوير طرق أكثر كفاءة للاستفادة من الطاقة وتخزينها وتحويلها بغرض الاستخدام البشري والصناعي، مع التخفيف من التأثير البيئي.
تمكين الإنسان باستخدام الروبوتات الذكية التي يمكن أن تساعد في الأنشطة اليومية وتطبيق الأتمتة الذكية في القطاع الصناعي أو استكشاف المجهول بشكل مستقل في البيئات القاسية أو على الكواكب الأخرى.
تصميم أنظمة النقل المتنقلة المبتكرة وتطويرها واختبارها لصناعة السيارات والهندسة البحرية والمركبات الجوية والفضائية.
تصميم المواد واكتشافها ومعالجتها لتصنيع الأجهزة صغيرة الحجم لرفع مستوى جودة حياة الإنسان.
الجمع بين مبادئ الهندسة الميكانيكية والمعرفة الحيوية لتطوير الأجهزة التي يمكن أن تحسن جودة حياة البشر.